في قرية بشمال المغرب تنطلق قصة (مليكة)، التي اختارت الفرار من دفء الأسرة وحميميتها، إلى غواية العشق، ومع طول الغياب نسجت حولها المخيلة الجماعية لأهالي القرية قصة مفعومة بالخرافة والموروث الشعبي عن عوالم ما تحت الماء بطلتها سيدة غامضة تخرج من قلب النهر وقت الفجر.