تدور المسرحية حول مجموعة من الأشخاص عالقين على جسر رمزي، يمثل الجمود والانغلاق أمام الماضي والمستقبل المجهول. يستعرض العرض معاناتهم من الغربة، الضياع، وأحلام مؤجلة، فيبرز صراع الإنسان بين الأمل واليأس، ويسلط الضوء على هشاشة الهوية والانتماء في مواجهة الصعاب.