في إطار درامي مستوحى من أحداث حقيقية، يُركز العمل على الـ48 ساعة الأخيرة في حياة (مارك أنطوان بيرني)، المراهق البالغ من العمر 14 عامًا، والذي دفع حياته ثمنًا للحرية.