ينطلق (أرجون)، الذي نشأ على يد جده، نحو المدينة بحثًا عن مستقبل جديد، ويعاونه حظّه ليحصل على وظيفة مغن في فندق فخم، حيث يُفتح باب الأمل أمام (أرجون)، حاملًا معه حكايات الريف وموهبته الغنائية.