تكشف (إنديا أوكسنبرج) ابنة الممثلة (كاثرين أوكسنبرج) لأول مرة عن مشاركتها في منظمة نيكسيفم التي قدمت نفسها باعتبارها مؤسسة لتقديم الندوات العامة حول التنمية البشرية، قبل أن تنكشف حقيقتها بشأن التورط في ابتزاز النساء، وتهريب مهاجرين غير شرعيين مزيفي الهوية.