تشهد (ليزا) حدثًا كارثيًا في محطة القطار السابعة، وترتبط ذاكرتها، بشكل غامض بالحادثة، مما يدفعها للبحث عن صلة بين حياتها الشخصية والمأساة التي وقعت هناك.