بعد وفاة الملك (هنري الثامن)، وأبنائه الثلاثة، تنغمس المرأة اليافعة (إليزابيث تيودور) في صراع سياسي محتدم على تاج السلطة، داخل البلاط الملكي في إنجلترا.