يزحف السلطان العثماني محمد الثاني بجيشه نحو القسطنطينية، عاصمة الإمبراطورية البيزنطية، في حملة ملحمية تسعى لفتحها، ويصبح مصير إمبراطوريتين على المحك، بينما يستعد محمد الثاني لكتابة فصل جديد في تاريخ العالم أمام أسوار القسطنطينية العتيقة.
يواجه (محمد الفاتح) تحديات جديدة في سعيه للتوسع غربًا، حيث ينافسه فلاد الثالث حاكم والاشيا، ويرسل (محمد) ماريا لإقناع الملك المجري (ماتياس كورفينوس) بالتحالف معه، بينما يتقدم جيشه نحو هدفه، ويستخدم (فلاد) تكتيكات حرب العصابات لإضعاف العثمانيين، بينما تكشف حدة الصراع عن المؤامرات والخيانة.