يرفض (إركومنت كوزر) الصمت على تفشي الوقاحة، والفوضى في مجتمعه، ويجد نفسه في رحلة غريبة مع العاشقين الشابين (هيلين) و(سافاش) اللذان تعرضا لموقفٍ مهين، مما يقود إلى سلسلة من جرائم القتل في إسطنبول، بينما يتسبب إخفاء مذيعة تلفزيونية لبعض الأدلة في تورطها، وتتوالى بعدها الأحداث.