في منطقة الألزاس المحتلة من قبل الجنود النازيين، تقع (ماري)، الفتاةٌ القروية، في حبّ ضابطٍ ألماني، ويُتهمها أهل القرية بالخيانة، قبل أن يظنّ الجميع أنّها ماتت، لكنها تعبُر الحدود مع حبيبها بمساعدة جندي فرنسي، إلا أن مأساة الحرب تُخيم على قصّة حبهما.