بعد القبض عليه في قضايا تكسير وسرقة سيارات وكروت بنكية، يخرج سعود من محبسه وترفض كل المؤسسات توظيفه، ويفكر في عمل استثمار خاص به، لكن كل الظروف تعانده، ويقرر استكمال حياته بالطريقة التي يراها مناسبة والتي تعرضه للمخاطر.