يستاء أبو عثمان من التقارير التي ترسلها لينا لعمه عن النادي، وتقرر الأخيرة إجراء جلسة تصوير للاعبي الفريق، في حين ينطلق أبو عثمان وشافي للبحث عن فريق جديد لكرة القدم.