بينما تقبع والدتها على فراش الموت، تضطر (سو) لمواجهة ماضيها المؤلم؛ من خلال رحلة عاطفية تُعيدها إلى قلب مدينة الإسكندرية بمصر بحثًا عن المرأة التي تركتها خلفها.