يعيش الشاب (كوليا جيراسيموف) حياة هادئة ما بين الاستماع للموسيقى والتسكع مع أصدقاؤه، حتى تنقله صدفة إلى المستقبل، ويمر بالعديد من الصدمات من التغيرات بين الحاضر والمستقبل، فيبدأ رحلته في محاولة العودة لزمنه.