يذهب عثمان لزيارة أخته وتعزيتها، بينما يبدي ابنه أحمد إعجابه بابنة عمته، ويُخطف محمود من قبل رجلين، ويتذكر حمادي صوت والده، لكنه لا يتمكن من معرفة هويته.