بعد تعرضها للخيانة والهجر من قبل زوجها مع ابنة مُديره، تعود (سانجانا) إلى مومباي وتكتشف أن نسب ابنتها لا يمت لها بصلة ويخص مُجرم خطير يُدعى (سوريا)، وتتلقى المساعدة من قبل محامي يُدعى (راهول).