المسرحية تقدم صراعًا فانتازيًا كمجاز للقضية الفلسطينية، من خلال شجرة يقطنها الحمام رمز الفلسطينيين، وتغزوها الغربان، التي تمثل الاحتلال، فتحاول سرقة جذور الحياة من أهل الشجرة.