يُنقل رشيد للمشفى، وتقرر سلمى التراجع في قرار خطبتها لأكرم، وبفلاش باك يتضح وجود علاقة بين الطبيب وليد وكاميليا، وأنهما وراء وفاة أبو غالية بالسكتة القلبية معتقدا بخيانة سلمى له.