تحكم المحكمة على عبدالرحمن ورغدة وكاميليا ومازن بالسجن، ويقرر رشيد اصطحاب أولاده والسفر للخارج، وترفض سلمى مرافقته بالسفر، وتكتفي بما حدث في حياتها.