يفرح حمد وشروق لظنهما بفقدان أم سعود لجنينها، ولكن الطبيب يطمئن الأخيرة على صحتها وصحة الجنين، ويخبر محسن - أبو صاهود باستعداد حمد للعمل معهم، بشرط سفر شقيقه خالد إلى بيروت.