تذهب خولة بنت ثعلبة إلى النبي محمد وتشكو له زوجها الذي أخرجها من عصمته، فينزل الله آياته التي ترشد الرسول إلى حكم هذه المشكلة، وتوضح صبر خولة وتمسكها بزوجها.