يقتنع جابر بن عبدالله ووالده بكلام الله والإسلام عندما يزوران النبي محمد في مكة ويدخلان الإسلام، لكن لا يتمكن جابر من الخروج في الغزوات لتحمله مسؤولية رعاية أمه وأخواته، مما يرسّخ قيمة صلة الرحم.