يُجبر عمار بن ياسر على الخروج عن الإسلام من المشركين، لكنه كان مطمئنًا لعودته إلى الإيمان مرة أخرى، فيهاجر إلى الحبشة مع المسلمين لعبادة الله، ويحل غضب الله على المشركين.