يأمر القرآن وأحاديث الرسول بالتصرف في مال اليتيم بالمعروف، لكن يظهر في عهده رجلٌ يرفض تسليم مال يتيم إليه، حتى يأمر الرسول برد المال، فيُخرجه اليتيم لوجه الله.