تستمر زوزو في استخدام رشدي في حياتها اليومية، ويدعي أحمد كذبا تورطه ماليا مع البحراوي، وتشتكي زوجة سيف لزوزو من طريقة تعامل سيف السيئة مع أولادهما، وتطلب هبة من زوجها السماح لها بالعمل.