بعد أن قضى عشر سنوات خلف القضبان، يعود لي فيرجسون إلى مسقط رأسه، باحثًا عن فرصة لإعادة كتابة سطور حياته. لكن القدر لم يكن رحيمًا، فسرعان ما يجد نفسه أمام مفترق طرق، مجبرًا على اختيار مساره.