يتخلى زعيم رجال العصابات (توني بانتيرا) عن عالمه المظلم بين ليلة وضحاها، بعدما وجد نفسه مضطرًا لإعادة اكتشاف المعنى الحقيقي لعيد الميلاد وسط أجواء لوس الساحرة.