في غياب صديقهما (بارني) يجد أوسكار وجيمي نفسيهما مسؤولين عن إدارة نشاط الممنوعات الخاص به، قبل أن يُفرج عن أعداء قدامى من السجن، عاقدين العزم على الانتقام.