يجد مجلس مدينة نفسه عاجزًا عن إحياء مجدها السابق، وفي خضم يأسهم، يلجأون إلى خطوة جريئة، عندما يطلبون المال من أرملة أحد أخطر زعماء العصابات في المدينة.