يقرر (بيل مكاي) الترشح لمنصب سياسي رغم عدم ثقته في الفوز فقط من أجل قلب الطاولة على النظام وصنع الفوضى، مستغلًا حملته الانتخابية للتعبير عن مطالب الناخبين.