بعد وفاة والدها، عاشت (أقصى) مع خالتها ووالدتها حياة سعيدة، لكن القدر أفسد رحلتها، عندما رغبت والدتها في تزويجها من قريبها، لتدخل الفتاة الجامعية في لعبة زواج معقدة.
بعد وفاة والدها، عاشت (أقصى) مع خالتها ووالدتها حياة سعيدة، لكن القدر أفسد رحلتها، عندما رغبت والدتها في تزويجها من قريبها، لتدخل الفتاة الجامعية في لعبة زواج معقدة.