يتذكر يحيى تعذيب والده له وحبسه في غرفة مظلمة وهو صغير، وتقرر فيروزة جلب طفل لابنتها ليلى حتى تجبر جمعة لإشهار زواجهما، وتدفع مرايم بابنها بشار للعمل مع خاله جمعة.