بعد عدة أشهر تضع غادة طفلها، وتبحث أم حسن عن عروس لابنها، وتحاول بدرية إقناع جمعة بالعفو عن ليلى، ويخبر الأخير بناته بزواجه من أخرى غير ليلى.