يُكلف الكاردينال (لورانس) بمهمة قيادة واحدة من أكثر الأحداث القديمة سرية في العالم، حيث يتعين عليه خلال مجلس مغلق اختيار البابا الجديد، وبمرور الوقت يجد نفسه في قلب مؤامرة قد تهز استقرار الكنيسة.