بعد سنوات من العمل في بناء الطرق دون الاكتراث لأي هوايات أخرى، يصبح (فيكتور ليتاييف) مجبرًا على دراسة الفن والثقافة للحصول على منصب هام، وتُشرف مدرسة التاريخ والفنون (مارينا نيكولاييفنا) على تدريبه.