يحتفل الطفلان ملحم وشفيق مع عائلتهما بليلة العيد، ويكتب شفيق خطابًا لجارته ليلى ويعترف فيه بحبه لها، ويعثر ملحم على الخطاب ويفشي سر شقيقه للجميع.