يخبر داني - باسم بترك حياة المدرسة، وتوبخ أم ميرنا - ابنتها لتعاملها مع سوزانا بطريقة فجة، ويطلب بشير من حياة مساعدته في التواصل مع هدى، ويستلم المدرس نضال عمله مكان حياة.