يصلح أبو سامي الأمر بينه وبين ابنه، وتتوعد شقيقة تمارا ﻷسعد وتطلب منها عدم إبلاغ الشرطة، وتتشاجر سوزانا مع داني وربيع وتصر على تقصير شعرهما.