تعترف إش إش لرجب بكل شيء فيطلقها، ويحذرها عبدالعاطي من افتضاح أمرها، ويتصالح رجب مع فرج، ويفرح الجميع بزفاف مختار ولبنى، وتراقبهم إش إش بحزن.