يخبر يحيى - يسرا وأكرم بأنه لم يحرق الفيلا وإنما جاره وائل فعل ذلك، وبفلاش باك يحاول آدم معرفة ما يحدث لابنه الصغير يحيى، وتنتحر عفاف.