بعد مرور عدة سنوات على إحراق الطفل يحيى آدم لفيلا عائلته ومصرع الجميع، يُطلب من أكرم معرفة الدافع وراء قيام يحيى بذلك، وبفلاش باك يستقبل الطبيب آدم - شقيقيه للإقامة في الفيلا، ويظهر شبح لزوجة آدم.
تعترض الطبيبة يسرا على تدخل أكرم في علاج يحيى، وبفلاش باك تخبر سارة - زوجها آدم بعدم شعورها بالراحة داخل الفيلا، وتشتكي رانيا لزوجها من معاملة سارة لها بطريقة سيئة، وتحدث أشياء غريبة في غرفة يحيى.
يخبر يحيى - يسرا أن هناك أشخاصا يضربونه داخل المصحة، ويُحوَّل أكرم للتحقيق لتدخله في علاج يحيى، وبفلاش باك يظهر شبح طفل ليحيى داخل الفيلا.
بفلاش باك يخبر طارق - آدم بعدم رغبته في الإقامة بالفيلا، وتقع أحداث غريبة لرانيا بالفيلا، ويخبر يحيى - والدته بتعرفه على طفل صغير بالفيلا، وتخبر سارة - ريم برؤيتها لسيدة غريبة بغرفتها.
بفلاش باك تصر سارة على وقوع أحداث غريبة بالفيلا، ويطلب الطفل الشبح من يحيى عدم إخبار أحد بلعبه معه.
تطلب يسرا من أكرم التعاون معها بمشكلة الشاب يحيى، وبفلاش باك يحاول آدم إصلاح الأمر بين طارق وريم، وتطلب الممرضة عفاف من آدم إجراء عملية إجهاض لها بسبب حملها سفاحا من أحد الشباب.
يخبر يحيى - يسرا وأكرم بأنه لم يحرق الفيلا وإنما جاره وائل فعل ذلك، وبفلاش باك يحاول آدم معرفة ما يحدث لابنه الصغير يحيى، وتنتحر عفاف.
بفلاش باك يحمل آدم نفسه ذنب موت عفاف، ويحاول يحيى إخبار والدته بخوفه من الفيلا ورغبته في تركها، ويكتشف آدم حمل شقيقته ريم.
بفلاش باك تحاول سارة التواصل مع الشبح لمعرفة سبب وجوده بالفيلا، ويخبر يحيى - يسرا بقيام جده بعمل سحر بالفيلا، ويتنصل خطيب ريم من الاعتراف بحملها منه ويرفض الزواج منها.
يحاول أكرم ويسرا الوصول لحقيقة ما يحدث مع يحيى في المصحة، وتخبر يسرا - أكرم بوقوع أحداث غريبة عندما كانت تعالج يحيى، وفجأة يعثرون على يحيى يصرخ بالعنبر، ويتأكد أكرم أن هناك روحا شريرة بالمكان.