يكتشف الفريق حقيقة مرعبة عن مستقبلهم، فتتعمق الخلافات بينهم وهم يحاولون فهم هذا الحدث الصادم الذي يهدد حياتهم ويهزّ أركان فريقهم، لكنهم يضطرون للعمل معًا للتغلب على تبعات الأمر.
يواجه أعضاء الفريق خطرًا جديدًا يلوح في الأفق. حيث يتعين عليهم مواجهة جيوش الموتى الأحياء والتغلب عليهم من أجل عكس أحداث مستقبلهم القاتم وتحديد مصيرهم.
يحضر الفريق حدثًا فنيًا لأفلام (ريتا) القديمة، لكنهم يجدون أنفسهم مفتونين أكثر مما توقعوا، بينما يحاول (فيكتور) إعادة الاتصال مع الأصدقاء القدامى مجددًا.
تتعرض سلامة (داني) وكل من هم في الداخل لخطر كبير يهدد حياتهم، فتضطر (دوروثي) إلى التدخل السريع قبل فوات الأوان، وفي خضم ذلك تحصل على مساعدة غير متوقعة.
تستيقظ (ريتا) فتجد نفسها امرأة مسنة بشكل غير متوقع، قبل أن تحول تعويذة خاطئة أعضاء الفريق إلى مراهقين، ويطلب (ويلوبي) مساعدتهم لإيقاف (إيمورتوس) ومنع نهاية العالم.
تصمم (جين) على تحقيق رغبة جامحة كانت تحتفظ بها، بينما تقرر (مدام روج) العودة إلى المنظمة برفقة (ريتا)، ويكافح (لاري) بشكل مرير بعد أن انفصل عن الواقع.
تستنجد (جين) بـ(كليف) أثناء حبسهم في (أوركويث) للبحث عن أدويتهم التي تمنحهم طول العمر، بينما يمنح (فيك) لـ(ديريك) فرصة ليصبح بطلًا خارقًا بمواجهة عصابة لا ترحم.
بعد أن تم إرسالهم إلى الأرض بعد الانفجار الكوني، يجب على الفريق اكتشاف ما يجب فعله مع (إيمورتوس)، مما يقودهم بشكل غير متوقع إلى موكب الأبطال الخارقين.
تضع (إيزابيل) الفريق و(دوروثي)، و(كيسي)، و(راما) في وهم عالم مثالي. حيث يعيشون في يوم عطلة يسمى بيوم الخالدين، ويبدأون في العزف الموسيقي بدون أي توقف.
بعد أن قامت باكتشاف ما اعتقد أنه مصدر قوة (إيمورتوس)، تحاول (روج) حشد الفريق من جديد، لكنها تفشل حين يبدأ الفريق بالاستمتاع بالوقت القليل المتبقي لديهم.
يسافر أفراد الفريق في رحلة محفوفة بالمخاطر عبر الزمن من أجل استعادة عمرهم المفقود بعد أن ألقي بهم (إيمورتوس) في مجرى زمني، وأصبحت حياتهم في خطر.
يقف الفريق للمرة الأخيرة وجهًا لوجه أمام (إيزابيل) وجيش خارق من الأشرار، وهم عازمين على التصدي بكل ما لديهم من قوة من أجل تدمير مخططها الشرير إلى الأبد.