تدور أحداث الفيلم داخل أحد الأديرة الكاثوليكية اللاتينية في الإسكندرية، حيث تتحول جريمة سرقة لوحة أثرية إلى معضلة فكرية بين كاهنين يسوعيين، بينما تتجه الشكوك نحو طاهية الدير التي تحتاج ابنتها إلى عملية جراحية لا تستطيع تحمل تكاليفها.