يتناول العمل قضية حقوق المرأة، من خلال قصة (سلمى) التي تختبئ داخل غرفتها الباردة من عالم يعتبرها بلا روح، وذات ليلة تستمع إلى محادثة خلف الباب، فيحين الوقت إما للمواجهة أو الخضوع.