يتمتع المعلم الناجح (ميتي) بما يتمناه، إلا أنه لا يشعر بالراحة بسبب خلافاته مع زوجته، لذا يقرر الهرب إلى مكان هادئ لإكمال أوراق الدكتوراة، لكنه يجد الراحة الحقيقة في الإقامة مع الأطفال الصغار في دار الأيتام، الذين لا يملكون شيئًا ورغم ذلك سعداء.