يقرر التاجر (بكير) ترك عمله الخاص في (إسطنبول) والعودة لقريته للصيد في الغابة هربًا من حياة المدينة الصاخبة وضغط العمل، إلا أنه لا يجد الترحيب من أهل القرية خوفًا من سوء الحظ الذي يأتي مع الصيد.