يخسر ديبو مباراة بلعبة الفيديو أمام صديقه إسماعيل، فيضطر طلعت أبو ديبو لعقابه ويجبره على توقيع إيصالات أمانة له مقابل ما دفعه في تربيته طوال حياته حتى أصبح شابا.
يضطر ديبو للبحث عن عمل ليسدد الديون لوالده، فيطلب من إبراهيم الغرقان مساعدته في الهجرة غير الشرعية للخارج، كما يتقدم بطلب لشغل وظيفة مدير فندق.
يُصدم ديبو عندما يكتشف أن الفندق للحيوانات، وأنه سيتولى إدارة الفندق ليلا، ويفاجأ بظهور الشبح مهند الذي يخبره بأن والده طلعت قتل أمه ويطلب منه الانتقام والثأر لها.
يتعرف ديبو على السفاح عبدالمعبود، الذي يخبره بما حدث لزوجته ويطلب منه مساعدته في الثأر لها مقابل إعطائه المال ليسدد ديون والده، ويتعرف ديبو على الصحفية رودي التي تسعى لتقديم سبق صحفي عن الفندق.
يختار عبدالمعبود - ديبو ليشاركه الثأر لزوجته، ويطلب منه قتل أربعة أشخاص، ويتسبب الحارس استريو في دخول المحامي عبدالقادر ووالد ديبو الحبس، ويكشف عبدالمعبود لديبو أن أشجان هي زوجته الراحلة.
يتأكد ديبو أن أشجان شبح عندما تستقيل من الفندق، ويصطحب عبدالمعبود إلى المقابر لزيارتها، ويدفع الأخير بقطط الجن لتلقين استريو درسا لا ينساه، وتقابل رودي - عبدالمعبود ويخبرها باغتصاب المجرمين لزوجته.
يطلب عبدالمعبود من ديبو التخلص من مغتصبي زوجته ويخبره بأسمائهم، ومن ضمنهم بكر رسام الوشم، فيتفق ديبو مع استريو على قتله، ويفاجأ ديبو بامتلاكه حاسة سماع أفكار الآخرين والكلام مع القطط الجنية.
تستخدم رودي وديبو الذكاء الاصطناعي للوصول إلى شكل مغتصبي أشجان، ويُصدم ديبو عندما يعلم أن والده طلعت من ضمنهم، فيحاول إبعاد الشبهة عنه، وتقرر رودي مرافقته إلى منزل المجرم الثاني ضاحي.
يخبر عبدالمعبود - ديبو بقتله لأشجان، وأن روح الشيطان تسكنه، ويعرفه على زياد للتعاون معه، ويحاول ديبو منع رودي من نشر خبر عن السفاح عبدالمعبود، فيدفعه الأخير لقتل رودي ووالدتها.
يتضح تعاون عبدالقادر مع عبدالمعبود على بيع الفندق، وأن رودي ابنة عبدالمعبود واسمها رزقة، وقد اتفق معها على انتحال شخصية صحفية للإيقاع بديبو، وأن أشجان اسمها الحقيقي غرور وهي طليقة عبدالمعبود.
يحاول عبدالمعبود خداع رجل الأعمال فيصل لشراء الفندق، ولكن يتضح اتفاق ديبو مع فيصل على الإيقاع بعبدالمعبود، وإبلاغ الشرطة عنه، التي تقبض على الجميع ويهرب عبدالمعبود.
يكشف ديبو تعاون استريو معه على الإيقاع بعبدالمعبود، ويتضح أن مهند هو شقيق عرفة صاحب الفندق، ويولي ديبو إدارة الفندق، فيحاول عبدالمعبود إقناع ديبو ببيع الفندق والهروب خارج البلد.