تنتقل (أليسيا) إلى إسطنبول لتحقيق أمنية والدتها الأخيرة بمعرفة مكان إقامتها ومن تولى رعايتها، لذا تبدأ رحلة مليئة بالتفاؤل والأمل لاكتشاف جذورها.