| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كانجنا رانوت | إنديرا غاندي | 1 | |
| 2) | أنوبام خير | 2 | ||
| 3) | مانيشا كويرالا | 3 | ||
| 4) | ماهيما تشاودري | 4 | ||
| 5) | بهوميكا شاولا / بوميكا شاولا | 5 | ||
| 6) | ساتيش كاوشيك | 6 | ||
| 7) | ميليند سومان | 7 | ||
| 8) | كريستوف جويبيت | 8 | ||
| 9) | فيشاك ناير | 9 | ||
| 10) | سكوت أليكسندر يونج | 10 | ||
| 11) | شرياس تالبادي | 11 | ||
| 12) | ريتشارد باكتي كلاين | 12 | ||
| 13) | آدهير بهات | 13 | ||
| 14) | مانفير تشودري | 14 | ||
| 15) | اشوك شبرا | 15 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ريتيش شاه | مؤلف | 1 | |
| 2) | كانجنا رانوت | مؤلف | 2 | |
| 3) | تانفي كيساري باسومارثي | مؤلف | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كانجنا رانوت | مخرج | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | تدور الأحداث استنادًا إلى قصة حقيقية وقعت عام 1975، ويسرد سلسلة من الأمور التي دارت تحت قيادة (أنديرا غاندي)، والتي تُعد واحدة من أقوى وأشهر النساء في التاريخ الهندي. 166 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
كانجانا في دور إنديرا: تمثيل بإرادة حديدية، ونتيجة باردةهناك أفلام تُصنع لتُحكى، وأخرى تُصنع لتُقال. "Emergency" يبدو أقرب للنوع الثاني، وكأنّ كانجانا رانوت – الممثلة والمخرجة والكاتبة والقوة المُطلقة وراء الفيلم –...اقرأ المزيد لم تكن تسرد قصة إنديرا غاندي بقدر ما كانت تحاول إعادة رسم صورتها على جدار تاريخي تمزّق كثيرًا. كانجانا رانوت ليست ممثلة سيئة، بالعكس، هي واحدة من أبرز الممثلات في جيلها، لكنها في هذا الفيلم تبدو وكأنها تحاول "تُصبح" إنديرا، لا أن "تؤدي" دورها. وهذا الفرق الجوهري جعل الأداء في كثير من المشاهد يميل للمسرحة الزائدة. نبرة الصوت، التباطؤ المقصود في الحركة، التحديق المتكرر... كلها حيل تمثيلية لكنها تُفقد الشخصية عفويتها. كنا أمام إنديرا حسب كانجانا، لا كما يمكن أن تكون في واقع درامي حيّ. بعض اللحظات نجحت – خصوصًا في مشاهد القلق والانهيار الداخلي – لكن في المجمل، الأداء فُرض علينا فرضًا. لم ندخل إلى داخل إنديرا، بل كنا نشاهد نسخة مشذّبة منها، شديدة الوعي بنفسها. الإحساس بالسلطة كان حاضرًا، لكن الإحساس بالإنسان خلف السلطة كان غائبًا تمامًا. ربما أجمل ما في "Emergency" هو الصورة، لكنها ليست بالضرورة ميزة. مدير التصوير تيتسو ناجاتا قدّم إطارات أنيقة، مضبوطة، بل ربما أكثر من اللازم. الزوايا كانت مدروسة، الإضاءة محسوبة، حتى الغبار في مشاهد الشوارع بدا وكأنه مرّ على لجنة مراجعة فنية. لكن هذه الأناقة في بعض الأحيان قتلت التلقائية. هل شعرت يومًا أن مشهدًا عن اعتقال معارض سياسي يبدو وكأنه إعلان لعطر جديد؟ هذا ما يحدث عندما يتحول الجمال البصري إلى عبء على الواقع الدرامي. الفيلم بدا وكأنه يصور التاريخ من وراء زجاج مضاد للعاطفة. "Emergency" حاول أن يكون فيلمًا سياسيًا دون أن يكون سياسيًا بالفعل. نعم، هناك لحظات عرضت التجاوزات، والرقابة، والاعتقالات، لكن من دون توتر حقيقي. لم نشعر بالخطر. وكأن كل ما جرى كان لا بدّ أن يجري، بلا مقاومة أو صراع حقيقي. الجانب الإنساني كان مفقودًا. أين الأصوات الأخرى؟ أين المواطنين الذين تغيّرت حياتهم؟ كل شيء صُبّ في قالب "ما رأته السلطة"، وهذا ما جعل الفيلم يبدو وكأنه دفاع غير مباشر، رغم أنه لا يدّعي ذلك. الفيلم لم يسأل الأسئلة الصعبة، بل اكتفى بعرض الأجوبة المُريحة. الموسيقى التصويرية كانت عاطفية، تحاول أن "تدلّك" على كيف يجب أن يشعر، بدلاً من أن تُلهمه بالشعور، هناك استخدام تقليدي للأوركسترا في لحظات الحسم، وألحان تحمل نغمة العظمة الممزوجة بالحزن. لكنها كانت مكشوفة، تفتقر للدهشة. الملابس والديكور، بالمقابل، كانوا في غاية الإتقان. اختيارات الأزياء نجحت في نقل الحقبة، وملامح الديكور السياسي – من المكاتب إلى اللافتات – كانت مقنعة تمامًا. هناك مجهود حقيقي يُشكر عليه فريق الإنتاج، ولو أن الفيلم لم يستثمر هذا العالم المرئي كما يجب. الخلاصة "Emergency" ليس فيلمًا سيئًا، لكنه فيلم غير مريح من حيث نيّته الفنية. هو عمل طموح أُنجز بالكثير من السيطرة، وهذا تحديدًا ما خنقه. حين تُخرج السلطة فيلمًا عن السلطة، فالسؤال الأهم ليس: "ماذا حدث؟"، بل: "من الذي يروي ولماذا؟". كنا نأمل فيلمًا يعرينا أمام تاريخنا، لا فيلمًا يجمل السلطة ويؤدي دور المؤرخ الرسمي. إذا كنتَ تبحث عن فيلم يصف الحدث، ستجده هنا. لكن إذا كنتَ تبحث عن عمل يسائل التاريخ، ستخرج بخيبة توقع. |