يطلق راشد - خديجة، ويسلم حمدان - شقيقته بعضا من ممتلكاتها، ويندم على توريط ابنه محمد وابنته زهرة في تجارته الفاسدة، ويقرر منصور تسليم الأوراق التي تُدين حمدان لمحمد.